موقع الغواص
اجمع كل ما تحب وتعرف في مكان واحد
شارك الاخرين خبراتك ومعارفك
الرئيسية >>ثقافة ومجتمع >> سياسة >> الساسة | ![]() |
دحلان | |
![]() صفحة تستعرض دور العميل دحلان في فلسطين و مصر دحلان العميل | |
دحلان - السيرة الذاتية |
محمد يوسف شاكر دحلان (من مواليد مخيم خان يونس، غزة في 29 سبتمبر 1961، قيادي سابق في حركة فتح ، وسياسي فلسطيني وقائد ومؤسس سابق لحركة شبيبة فتح في الضفة الغربية وقطاع غزة ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة وعضو العلاقات بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح بالانتخاب في مؤتمرها السادس الذي عقد في مدينة بيت لحم بتاريخ 4/8/2009 م، وحصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في دائرة محافظة خان يونس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 م ، واستقال من منصب مستشار الأمن القومي بعد الانقسام الفلسطيني، وشغل مفوض الإعلام والثقافة في اللجنة المركزية لحركة فتح. فصلته اللجنة المركزية لحركة فتح بعد تقرير يتعرض لقضايا جنائية ومالية وأحيل للقضاء على إثرها. اختارته السلطة الفلسطينية عضوا في فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة ما بعد توقيع اتفاق أوسلو بدءا من مفاوضات القاهرة عام 1994، ومرورًا بمفاوضات طابا والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى.وواي ريفر وكامب ديفيد الثانية وانتهاءً بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى ما يسمى ببروتوكول العبور والحركة في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الإخلاء الإسرائيلي لقطاع غزة عام 1995. قضى خمس سنوات في السجون الإسرائيلية في الفترة من 1981-1986 قبل ترحيله إلى الأردن عام 1988. يتحدث العربية والعبرية بطلاقة . متزوج من ابنة عمه وله طفلان ذكران. نشأتههاجرت اسرته من قرية حمامة فلسطين عام 1948م واستقرت في مخيم خان يونس على أمل العودة. سافر أبوه للعمل في السعودية عام 1964م طلباً للقمة العيش تاركاً زوجةً وأربعة أبناء محمد أصغرهم وبنتين اثنتين. بداية العمللم يكن محمد دحلان يبلغ سن التاسعة عشر من العمر، عندما حزم حقيبته واتجه إلى مصر، للالتحاق بكلية التربية الرياضية عام 1979-1980. و ما أن وصل الطالب محمد دحلان للقاهرة، حتى بدأ في التعرف على الطلاب الفلسطينيين الذين يدرسون في الجامعات المصرية، دون أن يدري أن هؤلاءالطلاب سيأخذونه فيما بعد إلى لقاءٍ مع أحد كوادر حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، فذهب معهم وإذ به يجلس ليس ببعيد عن القائد خليل الوزير أبو جهاد، الذي كان يتحدث عن فلسطين ومدنها وشوارعها وحاراتها وكأنه يعيش فيها في تلك الحقبة، الشيء الذي رسم صورةً مثالية في نفس دحلان عن المناضلين، وبدأ حينها الاهتمام والتحول الحقيقي لدحلان نحو السياسة والانتماء، وحضر نفس الطالب محاضرةً هامة وقصيرة، كانت فكرتها الأساسية أن ساحة المعركة الرئيسية هي الأرض المحتلة، مما غير مسار حياة دحلان الذي قرر العودة إلى قطاع غزة، والعمل في خان يونس بعد أن انتمى لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، وتذرع لأهلة بحجج متنوعة كي يسمحوا له بالعودة للقطاع، تاركاً مقعد الدراسة في القاهرة، وكان له ذلك أمراً يسيرا.[بحاجة لمصدر] في الأمن الوقائي وتعذيب وقتل التيارات الاسلاميةكُلف دحلان عام 1994 بتأسيس جهاز الأمن الوقائي في غزة، وهو الجهاز المتهم بشكل مباشر بممارسة التعذيب ضد معارضي أوسلو في ذلك الوقت مثل ابناء حركة حماس والجهاد الاسلامي. وقد أقر نائب وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق زئيف بويم بمسؤولية "رجال" دحلان عن قتل أربعين من معارضيه في لقاء سٌجل عام 2004.[5] واجه حملة عنيفة من الفصائل الفلسطينية بعد توليه رئاسة جهاز الأمن الوقائي تتهمه بالفساد المستشري في المجتمع الفلسطيني وحاول كبح جماح الفصائل الفلسطينية التي تسيطر على الشارع الفلسطيني والتي تحاول فرض قوانينها الخاصة، مطبقاً اتفاقات اسلو بالتعاون مع إسرائيل من أجل الحد من المقاومة عبر التنسيق مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. لعب الدور الابرز في إسقاط نظام عرفات ال ان الأخير كشفه وعمل على تهميشه. بسبب تمتعه بتأييد إسرائيل التي تعنى بنقل السيطرة في غزة إليه، عوضا عن انتقالها إلى حماس أو أية جهة أخرى يكلفها عرفات. وتعود حرية حركة وعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وخاصة جهاز الأمن الوقائي إلى اتفاق تم التوصل إليه في روما في بداية العام 1994، بين محمد دحلان رئيس جهاز الأمن الوقائي في غزة وجبريل الرجوب رئيس الجهاز في الضفة الغربية من جهة، وكل من يعقوب بيري رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (شين بيت) آنذاك وأمنون شاحاك نائب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي من جهة أخرى. وقد توصل الطرفان في ذلك الاجتماع إلى أن إسرائيل سوف تعطي جهاز الأمن الوقائي حرية الحركة والعمل في مختلف المناطق الفلسطينية مقابل أن يقوم الجهاز بحملة واسعة ضد المعارضة الفلسطينية وخاصة حركة حماس. في 5 نوفمبر 2001 كانت المرحلة الفاصلة سياسيا في حياة دحلان حيث قدم استقالته للحكومة الفلسطينية من منصبه كمسؤول للأمن الوقائي الفلسطيني ولكن هذه الاستقالة رفضت من قبل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات مما أدى إلى نشوب خلاف بين الطرفين. وبدأت الحرب الصامتة بين دحلان وعرفات، عندما رفض الرئيس الفلسطيني في البداية مطلب أبو مازن بتعيين دحلان وزيرًا للأمن الداخلي في حكومته التي شكلها في مايو 2003، لكن مع إصرار أبو مازن ووصول الأمر لحد الأزمة وافق عرفات على هذا المطلب. ورغم تقلد دحلان وزارة الأمن الداخلي فقد باتت هناك حالة من القطيعة بينه وبين عرفات، حيث لم يلتقيا لمدة 6 أشهر تقريبًا بعد تقلده هذا المنصب. المفاوضات مع إسرائيلبموجب تكليف قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بالمشاركة في الوفد الفلسطيني إلى المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي في مرحلة ما بعد اتفاقية أوسلو العام 1993، من مفاوضات القاهرة التي أنجزت اتفاقيات غزة–أريحا والاتفاق الانتقالي ومفاوضات واي بلانتيشن التي أفضت إلى اتفاقية واي ريفر، وكذلك كان ضمن فريق المفاوضات في كامب ديفيد وطابا، وكان ضمن الفريق التفاوضي بشأن ملف الأسرى. وكلفه الرئيس الفلسطيني محمود عباس بقيادة فريق التفاوضي الفلسطيني حول ما عرف باسم بروتوكول المرور والحركة في سياق ما عرف في العام 1995 بملف الانسحاب، الذي عمل السيد محمد دحلان منسقا له. قضية اغتيال المبحوحقادت التحقيقات التي قامت بها شرطة دبي إلى أن الفلسطنيين أحمد حسنين وهو عضو سابق في المخابرات الفلسطينية، وأنور شحيبر ضابط سابق في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، المتورطان في عملية اغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح يتبعان للموساد. وأن الاثنين يعملان موظفين في مؤسسة عقارية تابعة للعقيد محمد دحلان. وحاول محمد دحلان التوسط لدى السلطات في دبي للإفراج عن عميلي الموساد الإسرائيلي ولكن طلبه جوبه بالرفض. محمد دحلان والفسادعام 1997 نُشرت تقارير عما عرف بفضيحة معبر كارني عندما تم الكشف أن 40% من الضرائب المحصلة من الاحتلال عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهريا كانت تحول لحساب "سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية" التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمدير جهاز الأمن الوقائي في حينه محمد دحلان![16].
المصدر : ويكيبيديا |
\"إن هذا الفتى يعجبني!\".. جورج بوش الابن لدحلان |
قصّة الصعود المصدر http://eldawakhly.blogspot.com/2007/06/blog-post_25.html
|
صفحات مرتبطة قد تود مشاهدتها